آخر تحديث: يناير 9, 2022 لقد كان وراء هذا الاختراع الكبير عالم كبير جدا لم يتم هذا الاكتشاف من فراغ ولكن كانت وراءه قصة كبيرة جدا كان له اختراعات كثيرة بجانب المصباح الكهربائي. من اخترع المصباح الكهربائي وما الاختراعات الأخرى الذي قام بها هذا العالم العظيم سوف نتعرف على هذه المعلومات وأكثر فتابعونا إلى النهاية. من اخترع المصباح الكهربائي؟ توماس ألفا أديسون لقد كان هذا العالم الكبير وراء هذا الاختراع. حيث كان عالم كبير في مجال الكهرباء وله اختراعات عظيمة. من هو مخترع المصباح الكهربائي - عالم الاجابات. في عام 1879 اكتشف أديسون المصباح الكهربائي حيث كان يتكون من خيوط مصنوعة من الكربون وموجودة في صندوق زجاجي مغلق. يوجد بها هواء وكمية من الأكسجين واستطاع بالفعل أن يشتعل هذا المصباح حتى 45 ساعة. بعد ذلك قام العالم الكبير أديسون بتطوير اختراعه مما أدى إلى حصوله على براءة اختراع. وكان ذلك عام 1875 ميلادية وكان من أشهر المخترعين الذين قاموا باختراعات كهربية مثل هنري وإدوارد. أدى تطوير هذا المصباح إلى أن وصلوا إلى 500 ساعة. وبالتالي أصبح هذا الجهاز موثوقا فيه تماما وانتشر في الأسواق التجارية. وكان له رواج كبير وحصل أديسون على مبالغ مالية كبيرة جدا.
وبالفعل نجحت هذه المحطة نجاحا كبيرا حتى أنتج العالم الكبير عددا كبيرا من المحطات القائمة على توليد الكهرباء. بنظام التيار المستمر حتى يقوم بتزويد الكهرباء على نطاق واسع في الولايات المتحدة. بداية نشأة المصباح الكهربائي تعود فكرة تطوير المصباح الكهربائي والوصول إلى مصباح يستهلك طاقة كهربائية أقل وبجودة عالية. وكذلك يعمل لأوقات طويلة إلى العالم الكبير توماس أديسون. إلا أنه ليس الشخص الوحيد الذي قام بتطوير هذه الفكرة فكانت هناك عدد من المخترعين المتخصصين في هذا المجال. حيث قاموا باختراع بطارية كهربائية ومصابيح متوهجة في البداية. من اول من اخترع المصباح الكهربائي. ويرجع ذلك إلى عام 1805 قام العالم والمخترع الإيطالي أليساندرو المشهور (بـفولتا). اخترع هذا العالم أول طريقة قادرة على توليد طاقة كهربائية أطلق عليها (الكومة الفولتية). كانت فكرتها عددا من الأقراص المصنوعة من الزنك والنحاس داخل هذه الأقراص ورق مقوى جدا نقع لمدة كبيرة في المياه المالحة وكان يقوم بتوصيل الكهرباء. حتى تسير في هذه الأسلاك المصنوعة من الزنك والنحاس عندما يقوم بتوصيلها من الأطراف وهي من أقدم الطرق في الإنارة. وبعدها قام العالم الكبير همفري ديفي بإنتاج مصباح كهربائي مزود عليه هذه الوصلة "الكومة الفولتية ".
في أيامنا هذه، أصبحت ممارسة معيار "التقادم المخطط" أمراً شائعاً، حيث أصبحت العديد من الشركات، خاصة التكنولوجية منها، تعمد إلى صناعة برامج أو منتجات من الصعب جداً تصليحها. كما تكون مصممة للتلف أو تصبح غير مطابقة للمعايير بعد مدة معينة من تشغيلها، ليجبر هذا الأمر الزبائن على استبدال منتجاتهم بوتيرة أكبر مما كان يتحتم على الزبائن قديما القيام به، وكل هذا فقط لكي تنجح الشركات في تحقيق أرباح أكثر. لكن إلى غاية انتهاج تغييرات جذرية، سنستمر في الغالب في اقتناء منتوجات مصممة خصيصاً لتهتلك في فترة وجيزة، كما سنستمر في تبديل مصابيحنا كل سنة تقريباً على الرغم من كون مصباح واحد صنع في تسعينات القرن التاسع عشر مازال يشتغل باستمرار دون توقف إلى يومنا هذا للأسف الشديد.
ان شعبا انتصر على الغزاة ، وصد غزوات 27 قوما منذ الكنعانيين والى اليوم، وحمى فلسطين من البحر الى النهر ، حتى وصفه رب العزة بشعب الجبارين.. لقادر -بعونه تعالى- على كنس الغزوة الصهيونية.. وها هو يسطر بصموده الاسطوري وعشقه للمقاومة.. واقباله على الشهادة والشهداء وقد اصبحوا ايقونة.. تفسير « إذا زلزلت الأرض زلزالها » وبيان فضلها | المرسال. اعظم الملاحم.. واشرف الملاحم.. مصرا على الاستمرار في المقاومة ،كطريق وحيد للبقاء والكرامة.. بكل اصرار على الاستمرار في بذل الدماء حتى يرحل الليل ويشرق فجر الحرية وهو آت قريباً ان شاء الله. وحينها بفرح المؤمنن بنصر الله....
{لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ}: أي ليعملوا ويجازوا بما عملوه في الدنيا من خير وشر {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ}: قال يكتب لكل بر وفاجر بكل سيئة سيئة واحدة وبكل حسنة عشر حسنات، فإذا كان يوم القيامة ضاعف الله حسنات المؤمنين أيضًا بكل واحدة عشر، ويمحو عنه بكل حسنة عشر سيئات، فمن زادت حسناته على سيئاته مثقال ذرة دخل الجنة.